أفادت مصادر لقناة الـLBCI، بأنه "لا ضرورة للعودة الى الناقورة بخصوص ملف الترسيم البحري بين لبنان وإسرائيل، فأي جلسة بالناقورة ستكون شكلية، وباقتراح الإتفاق، سيوقع لبنان على نسخة، وإسرائيل على نسخة أخرى، مع توقيع الولايات المتحدة الأميركية والأمم متحدة على الورقتين".
وفي السياق، أكد مصدر لبناني آخر، "أهمية العودة لمفاوضات الناقورة، فتكريس الموافقة على الترسيم يجب أن يكون من حيث بدأت المقاوضات أي من هناك، ويجب التوقيع في رأس الناقورة أيضا".